على
مقربة من الموت ، تُداري أحلامها الوردية ،
تأن ألماً لما اصاب جسدها النحيل ، تُبكي جرحها ، كما أنعت أمنياتها على طبق بارد ،
نشيجها ارعبني صداه ، نادت بأسمي عبر سماعة الهاتف وارتفع صوت بكاءها ،
كأني سمعتُ صيحة أسقمت قلبي وأردتني قتيلاً للأمنيات ،
تأن ألماً لما اصاب جسدها النحيل ، تُبكي جرحها ، كما أنعت أمنياتها على طبق بارد ،
نشيجها ارعبني صداه ، نادت بأسمي عبر سماعة الهاتف وارتفع صوت بكاءها ،
كأني سمعتُ صيحة أسقمت قلبي وأردتني قتيلاً للأمنيات ،
تداركتُ جسدي لأجلها ، حاولت الإمساك
بمشاعري خوفاً عليها ،
لكني ، لم استطع أن أفعل شيئاً أمام جبروت دمعاتها ، وأنين ألمها ،
بكيت ، وكأني طفل يحتمي في ظل صدرها و عشقها ..!
بكيت ، وكل ما حولي بكى لأجلي ..!
لــِ : Ahmed Mosa
لكني ، لم استطع أن أفعل شيئاً أمام جبروت دمعاتها ، وأنين ألمها ،
بكيت ، وكأني طفل يحتمي في ظل صدرها و عشقها ..!
بكيت ، وكل ما حولي بكى لأجلي ..!
لــِ : Ahmed Mosa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق