يَصدُقكَ
أحدُهم القول بما يحدث في حياته الشخصية ليأخذ منكَ نصيحة أو كلمة تُريح
قلبه الذي تراكمت عليه الأحزان و تجمعت عليه لعنات الزمان ، ثم تجد من
دمعاته رخيصة تنهمر بضراوة أمام عينيك ويرتفع صوت نشيجه وينتحب ليسمع صدى
نحيبه الآخرون ويهز أوتار وجدانك و يُبكي قلبكَ ، ثم يردد : بربك جد لي
حلاً من هذا الوحل الذي وقعت فيه ..!
حينها ،
لن تتسع الأرض لكَ لتهرب من هذا الثقل الذي وضعه على كاهليك ، لأن حياته أصبحت مرهونة بما ستتفوه به ،،!
لـــ : Ahmed Mosa
حينها ،
لن تتسع الأرض لكَ لتهرب من هذا الثقل الذي وضعه على كاهليك ، لأن حياته أصبحت مرهونة بما ستتفوه به ،،!
لـــ : Ahmed Mosa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق